التقويم الإلكتروني بالنسبة للمتعلمين:
يفضل الطلاب التقويم الإلكتروني لأنه يمكنهم من الحصول على المزيد من التحكم في الواجهات والمحاكاة التي تشبه بيئة التعلم والترفيه والأنشطة، كما أنه سريع وسهل الاستخدام.
يوفر التقويم الإلكتروني ردود فعل فورية مقارنة مع اختبار الورقة والقلم الذي يساعد على تحسين مستوى التعلم ويعمل على زيادة الدافعية لتحسين أداء المتعلمين.
يساعد الطلاب على التعلم والتقييم في أي مكان وفي أي وقت، مما يوفر مرونة للطلاب في الامتحانات.
توفير بيئة تعليمة تفاعلية جاذبة تسمح بالمرونة أثناء تطبيق أدوات التقويم الإلكتروني لدى المتعلم.
إيجاد أساليب وطرق متعددة من التقويم الإلكتروني تتناسق مع الانفجار المعرفي والطلب المستمر للتعليم.
أهمية التقويم الإلكتروني:
توفير الوقت والجهد للمعلمين، ويمكنهم من اختبار الطلبة وتخفيف عبء العمل.
تحديد مشكلات التعلم وتسهيل إعداد التقارير والتواصل بين المتعلمين.
ممارسة أساليب متعددة من التقويم الإلكتروني تعكس للمعلم مستوى أداء المتعلم بصورة واضحة.
تقديم تغذية راجعة بصورة فورية من المعلم للمتعلم من خلال البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الأخرى والتي تزيد من تحسين نوعية التعلم لدى المتعلم.
توفير المرونة في اختيار وقت الإجابة لدى المتعلم، وتقديم الإجابة الصحيحة الفورية والتغذية والراجعة.
خفض الموارد المادية والبشرية في عمليات التصحيح والتحليل.
الاحتفاظ بسجلات المتعلمين الخاصة بصورة إلكترونية وسهولة استخدامها.
مساعدة المعلم على تقويم الطلبة من خلال تناول أساليب تقويم متعددة تتناسب مع المساق وتتناسب مع الإجراءات الاحترازية في ظل جائحة كوفيد-19.